هي الرواية حاولت اقرأها قبل هالمرة، وقرأت منها تقريباً 20 صفحة وقفلتها.
واليوم تابعت فيديو ليها على اليوتيوب على قناة مساحة لصاحبها يوسف. الشاب الذي كان سبباً في يوم من الأيام دخولي عالم القراءة.
عمري ما كنت متوقع أرجع للرواية هذه بيوم من الأيام بسبب العاميّة المكثّفة اللي بداخلها.
اليوم أتممت قراءة الرواية وأعجبتني جداً جداً
بعد الانتهاء من رواية "ابتسم فأنت ميت" لن تبتسم لأيّ صورة أبداً !
"ابتسم فأنت ميت"
صفحاتها : 277
طاقةٌ مظلمة تُصيب كل من يعيش في هذا البيت الغريب، شقّة عماد الدّين المهجورة منذ سنوات والتي يؤجّرها البواب بسعرٍ زهيد ولكن لم يكمل أحدٌ فيها أكثر من أسبوع قبل أن يوجد مقتولًا أو منتحراً.
قصِّةٍ حدثت في خمسينيات القرن الماضي عن أسرةٍ كانت يومًا تعيش حياةً هانئة حتى وقعت الأمّ في الخطيئة...
أحداثٌ جميلة تُكشف وتفاصيل غريبة تُذكر، إثارة وغموض
لكنها ليست رعب على الإطلاق .
رواية جميلة أُرشّحها للجميع حتّى للأشخاص الذين لا يحبذّون العاميّة في الكتب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق